حافظ على بشرتك بتبني عادات صحية

: يؤكد أطباء الجلد أن الحفاظ على بشرتك لتبدو في أفضل حالاتها يتطلب أكثر من مجرد روتين للعناية بالبشرة. إليك العادات الصحية الرئيسية التي يفضل تتبعها لضمان نضارة وحيوية بشرتك
حافظ على بشرتك بتبني عادات صحية
: تجنب كل مسببات اسمرار البشرة –
يخبر أطباء الأمراض الجلدية مرضاهم كل يوم أن يحموا بشرتهم من أشعة الشمس. وذلك من خلال البحث عن الظل، والتستر بالملابس، وارتداء واقي من الشمس يوفر عامل حماية من الشمس 30 أو أعلى، وحماية واسعة الطيف، ومقاومة للماء
تعد حماية بشرتك من أشعة الشمس كل يوم تخرج فيه من أهم الأشياء التي يمكنك القيام بها للحفاظ على صحة بشرتك. بالنسبة لمعظم الناس، فإن ممارسة أنشطتهم اليومية يعرضهم لأشعة
الشمس الضارة وبدون حماية من أشعة الشمس، فإنهم يلحقون الضرر ببشرتهم باستمرار
الكثير من النساء في سن الأربعين يأسفن الضرر الذي لحق ببشرتهن في سن العشرين لأنهن لم يحمين بشرتهن من الشمس. حيث يعتقد العديد من النساء أن وضع واقي من الشمس مرة واحدة قبل الخروج من المنزل يحميهن من الشمس طيلة اليوم وهذا اعتقاد خاطئ
» للحصول على فوائد عامل الحماية من الشمس، يجب عليك استخدام واقي شمس يحتوي على عامل حماية 50 أو أعلى. سيكون عليك أيضا إعادة وضعه كل ساعتين« .
: لا تفركي بشرتك –
.عادة ما يؤدي التنظيف إلى تهيج بشرتك ثم يجعل من الصعب تحمل وضع أي منتج عليها. يمكن أن يتسبب الفرك الكثير في إتلاف الطبقة الواقية التي تسمى حاجز الجلد لتجد نفسك مع بشرة نيئة ومتهيجة.
: قم دائما بإزالة مكياجك قبل الذهاب إلى الفراش –
.يمكن أن يؤدي ترك المكياج أثناء النوم إلى شيخوخة بشرتك بسرعة أكبر والتسبب في ظهور البثور
: تقليل السكر –
. يخبر أطباء الجلد مرضاهم أن السكر يؤثر سلبا على صحة البشرة. منظمة الصحة العالمية تنصح بعدم تناول أكثر من ست ملاعق صغيرة (حوالي 25 جراما) من السكر يوميا
: كن حذرا بشأن منتجات العناية بالبشرة التي تراها على وسائل التواصل الاجتماعي –
.بعض منتجات العناية بالبشرة التي تراها على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تضر أكثر مما تنفع. إذ أن بعض المنتجات التي يتم الترويجلها على شبكات التواصل االجتماعي تكون غير أصلية
: راجع طبيب األمراض الجلدية إذا كنت تعاني من حالة جلدية –
.يجب على أي شخص يعاني من حالة جلدية تؤثر على نضارة بشرته الطبيعية والمعتادة مثل الأكزيما أو الوردية أن يرى طبيب أمراض جلدية دون أي تأخير